تخالهم ذاهبين جميعاً لمحاربة «داعش» والقضاء على أبي بكر البغدادي في عقر داره الأخير. أميركيون وروس. إيرانيون وأتراك. عرب وكرد. سنّة وشيعة. ما بقي من جيش بشار الأسد وما بقي من فصائل المعارضة. غير أنه، وفيما البغدادي يحفر الخنادق حول الرقة ويزرع الألغام في الطرق المؤدية إليها، لا يبدو على هؤلاء المتقاتلين في ما بينهم
مدونة تعنى بالأحداث الفلسطينية والعربية وتطرح الرأي والرأي الآخر للمساهمة في صياغة وجهة نظر متزنة ومحايدة..