« مات العقل الأنواري بعدما تصرفت به الأحوال، وتم نبذه، وتهميشه، لكنه متجدد في الولادة» .
عندما نهاجم العقل الأسطوري بأسلحة عقل الأنوار، ألا نكون قد استنبتنا أسلحة قلقة في أرض تعودت على الإجابات الجاهزة؟ ألا نكون قد فتحنا الأبواب المنغلقة أمام الفكر الفلسفي التنويري؟