مسيرة العودة في غزة تؤرّق الصهاينة، لسلميتها ولإعادتها الصراع الى بداياته . بلد احتُلّ في غفلة من الزمان وطُرد مواطنوه ، الذين يتجمهرون اليوم في اكبر حراك سلمي مستدام، على مشارف قراهم في رمزية العودة.كلما ظن المستعمر ان الفلسطيني اعتراه اليأس والقنوط ، خرج عليه من الرماد كطائر الفينيق.
مسيرة العودة وتضحياتها بلا وحدة سياسية وفصائلية، كالتي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق