تنتفض غزة على الحصار وعلى جغرافيا البوابات والاسلاك والجدران.
على قيود المتخمين، تجار الحرب والسلام.على أمتين عربية وإسلامية ابتا ان تسمعا صدى صوت فلسطين القضية منذ سبعين عاما ، على عالم ينتصر لمصالحه .
غزة تقض مضاجع الغزاة وتربك حسابات جيش الذبح الصهيوني ، الباحث عن ذريعة لقلب الصورة .
غزة تنتصر بخيمة ادخلونا فيها لاجئين مسالمين لنخرج عليهم مكافحين مسالمين .
غزة تنحر الفكرة الصهيونية من البحر الى النهر.غزة قضية وطن و معركة حرية ، تأبى ان تكون انسانية كما ارادها المسعفين .
قد تُسفح الدماء وتُزهق الارواح ، لكن فلسطين على موعد مع الفجر وإنه لقريب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق