يخفق الجميع في تشكيل رأي عام حول قضيتي الاسىرى والاستيطان.ففي احسن
الاحوال بالكاد يستجيب بضع عشرات لدعوات التظاهر و الاعتصام.في حين يُسجَل نجاحا ملحوظا في حشد الجماهير المؤدلجة والهامشية حول مسيرات العودة في غزة ، على الرغم من حجم الخسائر التي تلحق بالناس. الامر بحاجة الى تحليل موضوعي بعيدا عن الاصطفاف والاحكام المسبقة .
الاحوال بالكاد يستجيب بضع عشرات لدعوات التظاهر و الاعتصام.في حين يُسجَل نجاحا ملحوظا في حشد الجماهير المؤدلجة والهامشية حول مسيرات العودة في غزة ، على الرغم من حجم الخسائر التي تلحق بالناس. الامر بحاجة الى تحليل موضوعي بعيدا عن الاصطفاف والاحكام المسبقة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق