بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 25 يونيو 2018

لا لسيادة القانون

تداول على الحكومات العربية كل انواع البشر ،"الحزبي والاكاديمي والعسكري والفدائي والمجاهد والاسير ورجل الدين والعلماني والملحد ورجل الاعمال ".كلهم كانوا يفشلون ويسقطون وحكوماتهم
،ويثقلون البلاد بأزمات وديون ورهن لصندوق النقد الدولي الى يوم الدين.كل واحد فيهم كان يعلم ان الحل في سيادة القانون ومن ثم ادارة الموارد، ولسان حاله يقول لكن ... ليس بعهدي !.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق