على الرغم من القفزة التي شهدتها حياة البشر باكتشافهم لذواتهم و لمكنونات الكون ، واستحواذهم على اسباب الرفاه . إلا أن الانسان ذلك الكائن الفريد الذي خالطته طبيعة حيوانية مُدجّنة . يتحفز دائما لإلقاء حمولة قصمت ظهره ونفايات فكرية اثقلت عقله، بالعودة الى فطرته الاولى في كهفه وورقة توته، حيث الانعتاق من القيود .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق