منذ بداية الحصار الصهيوني على غزة , شد الاف
المتضامنبن عربا وعجما الرحال الى القطاع المنكوب,
للتضامن وتقديم المساعدات الاغاثية .العمال العاطلين والاسر المحتاجة والمرضى والمؤسسات استفادوا كثيرا من هذه المعونات .
سيل المنتضامنين لم يتوقف عن التدفق ولم يعد يقتصر على قئة دون اخرى .روئساء ووفود رسمية ونقابية حضرت بدورها للتعبير عن التضامن مع المحاصرين.حماس وحكومتها هي المخولة باستقبال كل هؤلاء بحكم وجودها هناك ولاتستطيع الا ان تستفيد من اجواء التضامن هذه .السلطة ايضا لا يضيرها لو مررت هذه الزيارات دون تحسس شرط ان يعبر الزوار وتحديدا الرسميين عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني , والا يكون هناك نوايا مبيتة لترسيخ ودعم الانقسام ا والترويج له .مع زيارات العرب والعجم لاي بقعة فلسطينية ... فالشعب واحد والوطن واحد والقضية واحدة .....
سيل المنتضامنين لم يتوقف عن التدفق ولم يعد يقتصر على قئة دون اخرى .روئساء ووفود رسمية ونقابية حضرت بدورها للتعبير عن التضامن مع المحاصرين.حماس وحكومتها هي المخولة باستقبال كل هؤلاء بحكم وجودها هناك ولاتستطيع الا ان تستفيد من اجواء التضامن هذه .السلطة ايضا لا يضيرها لو مررت هذه الزيارات دون تحسس شرط ان يعبر الزوار وتحديدا الرسميين عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني , والا يكون هناك نوايا مبيتة لترسيخ ودعم الانقسام ا والترويج له .مع زيارات العرب والعجم لاي بقعة فلسطينية ... فالشعب واحد والوطن واحد والقضية واحدة .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق