تشهد الاراضي الفلسطينية في غزة والضفة على حد سواء ,خالة غير مسبوقة من القلق والاحباط بسبب الوضع الاقتصادي الآخذ بالتردي مع رفع الضرائب وما يتبعها من غلاء في ظل بطالة قياسية .الوضع السياسي ليس بافضل حال فالمواطن مل البقاء في المنطقة الرمادية وقد يدفعه ذلك الى مزيد من الحركات الاحتجاجية . في غزة لم تعد الشعارات المرفوعة منذ سنوات تقنع احدا وهذا يفسر حالة الهوس الامني الذي يعيشه القطاع .القيادات في غزة والضفة اذا كانت معنية مطالبة بلملمة الوضع الداخلي فبل ان ينفجر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق